هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالب نحو 60 نائبا من حزب العمال البريطاني حكومة بلادهم بالاعتراف الفوري بدولة فلسطين واتخاذ خطوات عاجلة لمنع الاحتلال الإسرائيلي من تنفيذ خططه للتهجير القسري في رفح بقطاع غزة، مؤكدين أن هذه الخطط تمثل "تطهيراً عرقياً".
يُذكر أن المملكة المتحدة أدرجت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، على لائحة المنظمات الإرهابية منذ عام 2001، إلا أن القرار آنذاك لم يشمل جناحها السياسي.
تواجه فرقة الهيب هوب الإيرلندية المثيرة للجدل "ني كاب" احتمال الإقصاء من حفل موسيقي كبير سيُقام في متنزه "ويثنشو" بمدينة مانشستر، حيث كانت مقررة أن تدعم فرقة "فونتينز دي سي" في أغسطس المقبل، وذلك في ظل "مخاوف أمنية" يُعتقد أن لها علاقة بمواقف الفرقة السياسية، لا سيما دعمها العلني لفلسطين ومعارضتها للحرب على غزة، وسط تصاعد الضغوط على الأصوات الفنية المناهضة للتيار السائد في المملكة المتحدة.
أطلقت النائبة في البرلمان البريطاني عن حزب العمال، زارا سلطانة، حملة لجمع التبرعات وتسجيل المؤيدين باسمها الشخصي، وسط مؤشرات على تفاهم جديد مع النائب السابق جيريمي كوربن، بعد أيام من الارتباك والتوتر داخل صفوف المبادرين إلى الحزب الجديد.
أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن اتفاق استثنائي يسمح بإعادة المهاجرين غير النظاميين الذين يعبرون القنال الإنجليزي إلى فرنسا، مقابل استقبال بريطانيا لاجئين عبر مسارات قانونية. في خطوة غير مسبوقة تعكس تغييرات في سياسة اللجوء، دعا ماكرون خلال الزيارة الرسمية إلى لندن إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكدًا أهمية التعاون الأوروبي في ملفات أمنية وسياسية حاسمة.
كشفت تقارير إعلامية بريطانية النقاب عن المحادثات البريطانية-الفرنسية بشأن اتفاق للحد من الهجرة غير النظامية عبر بحر المانش تواجه خطر الانهيار، بعد أن تعثرت ليلة الأربعاء في ظل خلافات مستمرة حول التمويل والمعارضة الأوروبية، ما يهدد آمال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في إعلان “اختراق سياسي” خلال زيارة الدولة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
أبرز التقرير مجموعة من العوامل الحاسمة التي تُحدد مدى جاذبية الدول لأصحاب الثروات، أبرزها: (الاستقرار السياسي والأمني - انخفاض الضرائب على الدخل والثروة - سهولة تأسيس وتشغيل الشركات - جودة الرعاية الصحية والتعليم الخاص - البنية التحتية المتطورة - الموقع الجغرافي والخدمات المالية المتقدمة).
رغم أن الإليزيه سارع إلى التشكيك في صحة المقطع، زاعمًا أنه "مركّب"، أكدت صحف فرنسية، مثل لو فيغارو، صحة الفيديو، مما زاد من حدة التفاعل وأثار تساؤلات حول الأسلوب غير المألوف الذي تظهر به السيدة الأولى في مناسبات رسمية، خصوصا مع تكرار هذه المشاهد التي توصف بـ"غير الدبلوماسية".
يستعد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للإعلان عن خطة جديدة تهدف إلى وقف قوارب المهاجرين في المياه الضحلة، وسط مباحثات مستمرة حول آلية "واحد مقابل واحد" لتبادل طالبي اللجوء، في وقت تتصاعد فيه أعداد الوافدين إلى بريطانيا بشكل غير مسبوق.
عادت موسيقى البانك، التي نشأت في السبعينيات كصرخة ضد السلطة والرأسمالية والتمييز، عادت إلى الواجهة مع تضامن فرقة "بوب فيلان" البريطانية مع فلسطين ورفضها الجرائم الإسرائيلية، ما تسبب بإلغاء حفلاتها في ألمانيا والولايات المتحدة، بينما زاد ذلك من شهرتها، لتواصل هذه الموسيقى التمرد والدفاع عن حقوق الشعوب.
مع امتناع الحكومة البريطانية عن تقديم تعهدات بطلب طائرات جديدة من نوع يوروفايتر تايفون، تتجه شركة بي إيه آي سيستمز لوقف تجميعها في بريطانيا، ما يهدد بخسارة المهارات اللازمة لتطوير الطائرات المقاتلة من الجيل الجديد. وتطرح القضية تساؤلات حول الأولويات في السياسة الدفاعية البريطانية بقيادة حزب العمال
أطلق الرئيس الأسبق لوحدة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة البريطانية، نيل باسو، تصريحات لافتة وغير معتادة لمسؤول أمني رفيع، أكد فيها أن السياسات الخارجية البريطانية، وعلى رأسها غزو العراق، كانت عاملاً رئيسيًا في دفع بعض المواطنين نحو التطرف والإرهاب.
عاد ألبوم فرقة "بوب فيلان" البريطانية إلى قوائم الأكثر انتشارًا رغم إلغاء حفلاتهما وانتقادهما للاحتلال الإسرائيلي، حيث أكد الثنائي أن نجاح الألبوم يُظهر قوة الناس، بينما تسبب هتافهما ضد الجيش الإسرائيلي في مهرجان غلاستونبري بإلغاء عروض في ألمانيا وسحب تأشيراتهما الأمريكية.
أوقفت الشرطة البريطانية، اليوم السبت، محتجّين في لندن مؤيّدين لمجموعة "بالستاين أكشن"، التي حظر نشاطها الجمعة في بريطانيا بموجب قانون مكافحة "الإرهاب"..
في زيارة هي الأولى بعد سقوط الأسد، وزير الخارجية البريطاني يقول إنه "من مصلحتنا بناء سوريا أكثر استقرارًا وأمنًا وازدهارًا لجميع السوريين"
كانت القوات الفرنسية تستخدم سابقا السكاكين لتفريغ القوارب القابلة للنفخ، إلا أن ذلك كان يقتصر على الشواطئ. غير أن المهربين تحايلوا على هذا الأسلوب عبر إطلاق ما يُعرف بـ"قوارب التاكسي"، التي تُبحر من الممرات المائية الداخلية باتجاه الساحل لاصطحاب المهاجرين بعيدًا عن متناول الشرطة.