هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم تكن المجاعة في غزة هي الوحيدة، حيث شهد العالم خلال السبعين سنة الماضية، أسوأ المجاعات التي أدت لوفاة ملايين البشر
دعا المرزوقي إلى "التجند" يومي الخميس والجمعة، وتحمل المسؤولية الجماعية تجاه ما يجري في غزة، ومن ثم البدء بفعاليات وتحرك لوقف الحرب.
قالت الحركة إن "استمرار القيادة في اتخاذ قرارات مصيرية دون توافق يكرس الانقسام، ويضعف الموقف الوطني الفلسطيني في مواجهة الاحتلال، ويقوض جهود استعادة الوحدة الوطنية".
ذكر جيش الاحتلال أن 5 فرق عسكرية من قواته تتابع عملياتها البرية في أنحاء القطاع
رفعت منظمات أكاديمية وحقوق الإنسان، بما في ذلك اتحاد الحريات المدنية الأمريكي ومعهد نايت للتعديل الأول٬ دعاوى قضائية تتهم فيها إدارة ترامب بانتهاك واضح للتعديل الأول، وتوسيع غير مبرر لصلاحيات روبيو بهدف "خنق الحريات السياسية في الحرم الجامعي".
أصدر العالم الشرعي اليمني وأستاذ الفقه وأصوله الدكتور فضل بن عبد الله مراد فتوى شرعية صريحة حذّر فيها من خطورة التواطؤ في تجويع السكان المدنيين، معتبراً ذلك جريمة شرعية وجنائية كبرى تستوجب القصاص أو الدية، مشدداً على أن المسؤولية لا تقتصر على الفاعلين المباشرين، بل تشمل كل من ساند أو سكت، وداعياً إلى فتح المعابر فورًا وإنقاذ أهل غزة من الموت جوعًا، لأن “من قتل نفساً بغير حق فكأنما قتل الناس جميعاً”.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان مقتضب "استشهاد الطفل إبراهيم ماجد علي نصر (16 عاما) برصاص الاحتلال في قباطية".
لؤي صوالحة يكتب: في الوقت الذي تُدفن فيه العائلات تحت الأنقاض في غزة، تُحاصر الذاكرة في الضفة الغربية. المخيمات التي نشأت كإرث للنكبة، تتحوّل إلى ساحات مواجهة، ثم تُجرَّف، وتُفرَّغ من سكانها. لا تنفصل جرائم الضفة عن مشهد غزة، بل تكمله وتوسّع أفقه
أظهر مقطع فيديو انتشر بشكل واسع شجارًا لفترة وجيزة على حافة المسرح، عندما كان يحاول شخص يرتدي بدلة رسمية ويضع ربطة عنق، سحب العلم الفلسطيني من الفنان، لكن الأخير قاوم ذلك بشدة، وأظهر العلم بوضوح. وقد تضاربت المعلومات حول هوية هذا الشخص، بين من قال إنه مدير الأوبرا، وبينما قال إنه عون أمن فقط.
طالب النائب الموريتاني المرتضى ولد اطفيل، خلال جلسة برلمانية اليوم، بتعليق أنشطة فريق الصداقة البرلماني الموريتاني الأمريكي، معتبراً أن استمرار هذا الفريق في ظل ما وصفه بـ"الرعاية الأمريكية لجرائم القتل والتجويع في غزة" يشكل استفزازاً أخلاقياً وإنسانياً يستدعي وقفة حازمة وموقفاً تضامنياً مع الشعب الفلسطيني المحاصر.
أطلقت مجموعة من مراكز حقوق الإنسان والمنظمات الدولية نداءً عاجلاً للمجتمع الدولي، وبخاصة الاتحاد الأوروبي، تحذر فيه من الكارثة الإنسانية التي تضرب قطاع غزة، حيث يواجه أكثر من مليون طفل خطر الموت جوعًا في ظل حصار مستمر وتدهور خطير في الأوضاع الغذائية والصحية، مؤكدة أن ما يحدث ليس أزمة إنسانية فحسب، بل جريمة دولية ترتكب عبر استخدام التجويع كسلاح حرب، وتدعو إلى تحرك فوري وفاعل لرفع الحصار وفتح المعابر وإدخال المساعدات الضرورية لإنقاذ حياة المدنيين الأبرياء.
وجّهت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" نداءً عاجلًا إلى قادة وحكّام الدول العربية والإسلامية، محذّرة من استمرار المجاعة المدمرة التي تفتك بأطفال قطاع غزة وسط صمت مريب من العالم العربي، فيما تستمر إسرائيل في فرض حصار خانق يؤدي إلى وفاة المئات يوميًا بسبب الجوع وسوء التغذية، داعيةً إلى كسر الحصار فورًا وتحمل المسؤوليات لإنقاذ ملايين الأبرياء من كارثة إنسانية غير مسبوقة.
هاجم الإعلامي، بيرس مورجان، حكومة الاحتلال الإسرائيلي، واصفاً إياها بـ"المارقة" بعد مقتل عشرات الفلسطينيين أثناء انتظارهم المساعدات في غزة، حيث تتفاقم الأزمة الإنسانية وسط صمت دولي.
قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إنه يشعر بـ"الاشمئزاز والغضب" إزاء استهداف الفلسطينيين الجوعى في غزة من قبل الجيش الإسرائيلي، محذراً من فرض عقوبات جديدة إذا استمر القصف. وأكد لامي أن بريطانيا لم تمنح أي تراخيص لبيع أسلحة تُستخدم في القتال بغزة، لكنه شدد على أن وقف الحرب يتطلب تعاوناً دولياً، معبراً عن أسفه لعدم قدرة بلاده على إنهاء النزاع منفردة، في حين تواصل إسرائيل قصف المدنيين الذين ينتظرون الحصول على الغذاء، مما يزيد من مأساة الشعب الفلسطيني.
بنوك بريطانية تجمّد حسابات منظمتين مؤيدتين لفلسطين دون تفسير، ما يثير مخاوف من قمع متعمد لمعارضي الحرب على غزة، بحسب تقرير الغارديان.
ماهر حسن شاويش يكتب: الهيئة الوطنية الشعبية لدعم منظمة التحرير الفلسطينية تبدو حتى الآن كيانا ضبابيا من حيث التأسيس والوظيفة. هي تفتقر إلى الشفافية المؤسسية، وتطرح خطابا عاما فضفاضا دون برنامج سياسي ملموس أو نشاط ميداني واضح. وظيفتها الأساسية كما يبدو ليست الإصلاح أو إعادة بناء التمثيل، بل تعويم شرعية مهترئة وتقديم واجهة وطنية تخفي أزمة التمثيل بدل أن تفتح نقاشا حولها