هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن وزير خارجية الاحتلال جدعون ساعر دعمه لفكرة إعادة احتلال غزة، معتبراً أن الانسحاب الإسرائيلي عام 2005 كان "خطأً تاريخياً"، وقال إن مرور 20 عاماً كشف حجم هذا الخطأ حتى لمن أيدوه سابقاً، وذلك بالتزامن مع استمرار الإبادة الجماعية في القطاع.
موسى زايد يكتب: أسئلة كثيرة ولكن بقيت ملاحظة: قيام هذا الكيان عام 1948 نتج عنه افتضاح كل الأنظمة وحدث تغيير لكل المنظومة العربية آنذاك، وهذا الطوفان الذي ينذر باندثار هذا الاحتلال تقول بشائره إنه لن يغير الخريطة في هذه المنطقة فقط وإنما سيغيرها على امتداد العالم شرقا وغربا بعد أن بدأ يتشكل جيل يحق لنا أن نسميه: جيل الطوفان، ولعل هذا هو ما يقلق النخب الحاكمة في أوروبا وأمريكا
يشهد دعم الاحتلال تراجعا حادا، في أوساط تيار ماغا المؤيد لترامب، في ظل التجويع والوحشي واستمرار المجازر في قطاع غزة.
انتقد مفوض الأونروا فيليب لازاريني بشدة عمليات إنزال المساعدات جوا إلى غزة، مؤكدا أنها "أغلى بـ100 مرة" من إدخالها عبر الشاحنات، ودعا إلى العودة للطريقة المجدية والفعالة وهي فتح المعابر البرية، مشددا على أن لدى الأمم المتحدة 6000 شاحنة مساعدات جاهزة للدخول، في وقت تتفاقم فيه المجاعة.
خلال اليوم الأخير فقط، لقي 53 فلسطينيا مصرعهم وأُصيب أكثر من 400 آخرين، أثناء محاولتهم الحصول على الطعام قرب مراكز التوزيع، في استهداف متعمد من قبل قوات الاحتلال، وفق ما أكده المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
نظم نشطاء مصريون وقفة احتجاجية أمام السفارة المصرية، في لاهاي، بهولندا، اعتراضًا على استمرار إغلاق معبر رفح، ومطالبة بدخول المساعدات إلى غزة.
رغم إنفاق دولة الاحتلال الإسرائيلي ملايين الدولارات من أجل "شرعنة" حربها على غزة دعائيًا، إلا أن الرأي العام العالمي بات يتبنى إلى حدّ كبير رواية دعم حماس.
نفذت عدة دول على مدار الأيام الماضية، عددا من الإنزالات الجوية للمساعدات فوق قطاع غزة، مع الاعتراف أن الإنزالات الجوية لا تحل مشكلة التجويع في قطاع غزة، والتي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي.
واصل المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، تحريضه على المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، ونشر صورا من داخل ما سماه "مطبخ الأنفاق"، وزعم خلالها وجود وفرة من الطعام لدى مسلحي حركة حماس، رغم اعترافه بأن المشاهد التقطت قبل عدة أشهر..
حلمي الأسمر يكتب: انتصرت "إسرائيل" على نفسها، وقتلت شرعيتها بنفسها، وبدت على حقيقتها: مشروعا استعماريا ومجتمعا مسموما قاتلا يجوع الأطفال ويقتل النساء ويبيد الحياة بكل مظاهرها بدون رحمة، وداس بقدمين ملطختين بالدماء على كل القيم التي تعارف عليها المجتمع البشري منذ بدء الخليقة وحتى الآن، ولم يعد يشتري روايته السابقة عن مظلوميته وأخلاقيته وتقدمه وديمقراطيته حتى طفل صغير في الغرب، هذا الغرب الذي احتضنه وقوّاه ووفّر له كل ما مكّنه من بناء "إمبراطورية" صغيرة في فلسطين، امتدت تأثيراتها إلى معظم دول العالم
رغم إدراك حكومة نتنياهو أن "غزة على شفا مجاعة" إلا أنها واصلت منع دخول المساعدات الإغاثية إلى القطاع
علّقت الخارجية المصرية على التظاهرات التى اجتاجت عواصم الدول الأوروبية، أمام السفارات المصرية.
اتهمت منظمة "هيومن رايتس ووتش" القوات الإسرائيلية بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، من خلال قتل مئات الفلسطينيين الجائعين أثناء محاولتهم الوصول إلى مساعدات غذائية في مواقع توزيع تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة أمريكياً، معتبرةً أن ما يجري في غزة ليس إغاثة إنسانية، بل "مصيدة موت ممنهجة" تحوّلت فيها المساعدات إلى أداة قتل جماعي وسط صمت دولي وتواطؤ واشنطن.
زار المبعوث إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف الجمعة غزة لمعاينة مواقع توزيع المساعدات ولقاء سكان من القطاع والاستماع لهم مباشرة.
تجهز القاهرة خطة أمنية متكاملة لما بعد حرب الاحتلال الإسرائيلي الجارية على قطاع غزة، وذلك بعد يوم واحد من توقع 17 دولة بينها مصر على "إعلان نيويورك"،
ترتكب دولة الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.