هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سليم عزوز يكتب: هذا "إعلان" ذكرني بإعلان سابق، هو الدعوة إلى الحوار الوطني، والذي تم بالتنفيذ تفريغه من مضمونه، وتحول بجلساته إلى "مكلمة"، وانتهى الأمر به إلى لا شيء
هشام عبد الحميد يكتب: لعل الأجيال التي تربت على درر الإذاعة تفهم وتعي ما أعنيه. نعم، الفنون المرئية هي لغة العصر، ولكن تظل الفنون السمعية، وعلى قمتها الإذاعة، لها مذاق خاص، تؤثر في القاصي والداني
رائدة حمره تكتب: الخبر المحلي لا يقل أهمية عن الخبر الإقليمي أو الدولي، ولا يزال بالإمكان إحياء النشرة المحلية وإعادة وهجها، وذلك عبر خطوات عملية تُعيد ربطها بالناس، وتمنحها أهمية حقيقية في عيون المشاهدين
إن هذا الزخم الهائل من القنوات الإعلامية الغربية المنشأ أو الغريبة الروح تسعى جاهدة للتأثير على الرأي العام العربي والإسلامي، وتحاول صياغته صياغة تحقق لها أهدافها الاستعمارية في المنطقة، بعد أن انتهجت الصهيو ـ مسيحية استراتيجية صدام الحضارات التي نظر لها الأمريكي "صمويل هنتنجتون"، ونفذها "بوش" الابن وإدارته بأبشع صورها عقب أحداث الحادي عشر من أيلول، ولا يزال فاعلون يسهرون على مفاعيلها حتى الآن.
سليم عزوز يكتب: بعيدا عن التهديد بعودة الإخوان، فهل الخطاب الإعلامي القلق والمنتج للضوضاء هو تعبير عن الخوف من مخططات خارجية تستغل الأزمات الداخلية، أم أن هذا الخطاب هو من تأليف أصحابه لحشد مجاني حول السلطة العاجزة عن حل المشكلات فقررت الهروب، ومن هنا يكون جديد إبراهيم عيسى ليس جزءا من حالة، ولكنها الفسيفساء تتجمع لتصنع حالة واحدة بدون رابط بينها؟!
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن السلطات البولندية، صدمت وفدا عسكريا للاحتلال، بعد رفضها رفع العلم الإسرائيلي خلال تقليد سنوي في معسكر أوشفيتز النازي.
ما كان يومًا حراكًا نخبويًا أو صدى محدودًا في الهامش، بات اليوم طوفانًا شعبيًا يُحرج كبريات المؤسسات الإعلامية. الجماهير لم تعد مستهلكًا سلبيًا للأخبار، بل فاعلًا ضاغطًا يراقب ويواجه ويحاسب.
تحدث الكاتب والصحفي البريطاني بيتر أوبورن عن انتشار مصطلحات مثل صراع الحضارات أو محاولة نزع الإنسانية عن الآخرين، مشيرا إلى أنه كان يتوقع حصول إبادة جماعية مثلما يحصل الآن في غزة، نظرا لتصاعد خطاب الإسلاموفوبيا والعداء للإسلام
رائدة حمره تكتب: الصحفي الحقيقي لا يكتفي بإتقان مهارات التحرير وإعداد التقارير، بل يمتد دوره إلى التصوير، والتحقيق الاستقصائي، وكتابة المقالات، والعمل في التلفزيون والإذاعة والمنصات الرقمية، بل وتدريب الأجيال القادمة من الصحفيين
رائدة حمره يكتب: تكمن خطورة التسليم بهذه العبارات المستهلكة إعلاميا في إعاقة أو منع المتلقي من تحليل الأحداث منطقيا وببساطة
أحمد عطاونة يكتب: نقل وترجمة آراء العديد من المحللين الإسرائيليين الذي يتقاطعون مع ذات المضمون الذي يبدو معتمدا بالأساس على رواية وموقف اليسار الإسرائيلي، مركزين على شخص بنيامين نتنياهو، ومحاولة حصر استمرار الحرب في موقفه ومستقبله السياسي، والتعويل على الخلافات بينه وبين بعض أركان الكيان العسكرية والأمنية والسياسية، وصولا إلى التفريق بين الكيان كمؤسسة متكاملة وحكومته ووزرائه، ظنا من البعض أن ذلك قد يزيد من الهوة والشرخ بين مكونات الكسان والسياسية والعسكرية والأمنية
محمد حسن يكتب: مع التزايد الملحوظ في عدد القنوات الفضائية المتخصصة، والبرامج التحليلية التي يقدمها إعلاميون وخبراء، تعاظم تأثير الإعلام ليصبح الفاعل الأبرز في المشهد الرياضي. غير أن هذا الدور لا يُمارَس دائما بحيادية أو موضوعية، فكثير من الوسائل الإعلامية تميل في تغطيتها إلى الانحياز لأندية أو شخصيات بعينها، وهو ما ينعكس على طبيعة المحتوى المُقدَّم ويؤدي إلى ظهور ما يمكن تسميته بـ"التعصب الإعلامي"
وقعت وزارة الإعلام السورية وشركة "المها الدولية" مذكرة تفاهم لإنشاء "بوابة دمشق"، أول مدينة متكاملة للإنتاج الإعلامي في سوريا، بمشروع استثماري يتجاوز 1.5 مليار دولار، بهدف دعم قطاع الإعلام وتوفير آلاف فرص العمل في مرحلة التعافي الاقتصادي.
قررت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية وقف مراسلها البارز تيري موران عن العمل مؤقتًا، وذلك بعد نشره منشورًا عبر منصة "إكس" تضمن انتقادات حادة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبير مستشاريه ستيفن ميلر..
تنتقل مجلة "تريبيون" التاريخية إلى عهد جديد تحت قيادة الإعلامي محمد علي حراث، حيث تسعى إلى تجديد رسالتها بنهج تقدمي وشجاع يعكس قضايا العدالة الاجتماعية والحقوق الإنسانية، مع تأكيد قوي على دعم القضية الفلسطينية والعدالة المناخية، في ظل رؤية أممية تهدف إلى توسيع نطاق اليسار ليشمل جميع النضالات الاجتماعية والثقافية، وتوفير منصة حقيقية لمن لا صوت لهم في الإعلام والسياسة.
سليم عزوز يكتب: رسائل تخويف تستهدف الاحتشاد خلف القيادة السياسية مجانا، فهناك خطر قد يتهدد البلاد، بل والإقليم