هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شريف أيمن يكتب: تهل هذه الأيام ذكرى فض اعتصام رابعة العدوية في مصر صيف عام 2013، وهي أكبر مجزرة لمدنيين في مصر المعاصرة، وقد أدَّت تبعاتها إلى تغيير توجهات الدولة المصرية المشرفة من القضية الفلسطينية خلال عاميْن وخمسة أشهر مثَّلوا عمر الثورة المصرية، وكانت مشاعر المصريين حيَّة وطبيعية وصادقة تجاه العدو التاريخي لمصر والمنطقة
أدهم حسانين يكتب: بعد اثنتي عشرة سنة، ما زالت دماء الشهداء تصرخ من تحت الأرض مطالبة بالعدالة، فيما يواصل الجناة الجلوس على كراسي السلطة دون محاسبة، وتُهمل أسر الضحايا، ويُعذَّب المعتقلون، ويُطارد المنفيون في أصقاع الأرض كأنهم مجرمون
حمزة زوبع يكتب: يحاول السيسي التخلص من الوسواس القهري الذي لازمه منذ أن أطلق رصاصته الأولى بعد أن طلب من الشعب المسكين تفويضا وأمرا بالقتل لمواجهة الإرهاب الذي سماه حينئذ (2013) إرهابا محتملا، ثم صار إرهابا حكوميا معتمدا ومدبرا ومحكما بلا حساب ولا عتاب.
المجزرة الجديد وقعت داخل نطاق ما يسمى "الهدنة الإنسانية" التي أعلنتها قوات الاحتلال وتشمل معظم المناطق الوسطى والغربية من مدينة غزة.
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مجزرة بحق عائلة كاملة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، تزامناً مع ارتفاع حصيلة شهداء وإصابات حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة منذ أكثر من 21 شهراً..
أفادت مصادر طبية باستشهاد 60 مواطنا في قطاع غزة بنيران وقصف الاحتلال في القطاع منذ فجر السبت.
قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت، أربعة أطفال أشقاء فلسطينيين وأصاب عددا آخر، جراء قصف استهدف خيمة تؤويهم مع عائلتهم غرب مدينة خانيونس.
وزارة الصحة قالت: إن كل جريمة بحق الطواقم الطبية والإنسانية تؤكد على المنهجية الدموية والإصرار المسبق على استهدافهم المباشر والمتعمد
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، مجزرة دموية بشعة على شاطئ مدينة غزة، وأسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 21 فلسطينيا بينهم صحفي ونشطاء، إلى جانب إصابة آخرين..
استشهد 26 فلسطينيا منذ فجر الاثنين، بينهم نازحون ومجوعون، بقصف إسرائيلي استهدف مناطق عدة بالقطاع، ضمن إبادة جماعية متواصلة.
قصف جيش الاحتلال تجمع خيام نازحين قرب مدرسة بحي الرمال في غزة، ما تسبب بمجزرة دفنت عائلات كاملة تحت الرمال وخلفت عشرات الشهداء والمفقودين، فيما تواصلت الغارات على مدارس وأسواق ومنازل بمختلف مناطق القطاع.
أدانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الثلاثاء مجزرة مروعة ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في خان يونس جنوب قطاع غزة، حيث أطلقت النار على مئات المدنيين المنتظرين المساعدات الغذائية، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 45 شخصاً وإصابة العشرات، معتبرةً أن هذه الجريمة تأتي في إطار سياسة ممنهجة لتحويل نقاط توزيع المساعدات إلى "مصائد موت" بدعم وتغطية أمريكية، ودعت المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية المدنيين ومحاسبة مرتكبي هذه الجرائم.
استشهد أكثر من 50 فلسطينيا، من منتظري المساعدات بعد قيام الاحتلال بقصفهم بصورة مباشرة، في منطقة دوار التحلية بخانيونس.
محمود الحنفي يكتب: ليست هذه المجزرة، كما تحاول بعض الروايات أن تروّج، "حادثا عرضيا" أو "خطأ في التقدير"، بل هي ذروة سياسة متعمّدة: حيث تحوّلت المساعدات إلى أداة استدراج، والتجويع إلى أداة إخضاع، والعمل الإنساني إلى واجهة لاختبارات أمنية وانتقام سياسي
يذكر إنه في 7 أيار/مايو الجاري، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف منذ بداية عدوانه على القطاع 234 مركزًا للإيواء، كان أحدثها مدرسة "أبو هميسة" في مخيم البريج وسط القطاع.
استشهد 40 فلسطينيا، حرقا جراء قصف الاحتلال خيام النازحين في مواصي خانيونس، فضلا عن إخراج قسم العمليات في المستشفى الكويتي عن الخدمة جراء الدمار.