هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دخلت بريطانيا على خط الوساطة الدبلوماسية في محاولة لنزع فتيل الأزمة، حيث أجرى وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي اتصالًا بنظيره الإيراني عباس عراقجي، داعيًا إلى ضبط النفس والعودة إلى الحوار، في أول تحرك مباشر من لندن يعكس قلقًا متزايدًا من انزلاق المنطقة نحو مواجهة أوسع قد تُخرج الأوضاع عن السيطرة.
مخاوف العرب من تدخلات إيران وشكوكهم في نيات أميركا من "الحرب على داعش" تتنامى، فهم لا يعتبرون أن الاسرائيلي ناطقاً باسمهم ولا يشعرون بأن التطمينات الأميركية كافية..