هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شريف أيمن يكتب: عزل مصر عن محيطها جزء من ثقافة الاستبداد المحلي، والهيمنة الاستعمارية التي تريد تفريق التجمعات الثقافية في المنطقة، وإعلاء قيم انفصالية في مقابل قيم الوَحدة والعمل المشترك، ولا يمكن استبعاد تصاعد هذه الحملات عن سياق حرب الإبادة التي يشنها العدو الصهيوني على قطاع غزة، وخروج حملات تستهدف الغزيين، لكنها تُبطَّن في سياق أعمٍّ ضد اللاجئين والوافدين من كل الدول
قالت إن وزيري البترول والعمل توجها على رأس فريق إلى موقع الحادث لمتابعة عمليات الإنقاذ.
أعلن النادي الأهلي رسميًا موقفه من رحيل مهاجمه الفلسطيني وسام أبو علي، رغم تلقيه عروضًا احترافية من أندية أوروبية وخليجية.
حمزة زوبع يكتب: دخل الجيش إلى عالم السياسة فترك العسكرية فلم يدافع عن مصالح مصر في أي من القضايا التي كانت تستأهل تدخله، مثل سد النهضة الإثيوبي، أو التمرد الذي تدعمه الإمارات في السودان، أو التمرد العسكري في ليبيا
أحمد عبد العزيز يكتب: بعد اثني عشر عاما من "هزيمة" 30 يونيو، لم يعد هناك مجال للشك بأنها هزيمة نكراء، ألحقها بمصر الرباعي النَّكِد بالتواطؤ مع قيادة الجيش المصري، ممثلة في وزير الدفاع المنوط به الحفاظ على سلامة الوطن أرضا وشعبا، من أي عدوان خارجي!
19 فتاة قُتلن بانهيار طريق الإقليمي الذي افتتحه السيسي قبل 6 سنوات. الطريق المنفذ بفساد وإهمال تسبب في 63 حادثًا و116 قتيلًا.
بداية أسبوع قوية شهدتها أسواق المال في دول الخليج ومصر، حيث أغلقت المؤشرات على ارتفاع جماعي بدعم من هدوء التوترات الإقليمية وعودة ثقة المستثمرين.
سليم عزوز يكتب: كما كان يمكن لمبارك أن يُفشل ثورة يناير في اليوم الأول بحل مجلس الشعب المزور، فقد كان يمكن تجاوز الأزمة بعزل وزير النقل، لكن سوء التقدير هنا وهناك لعب ضد النظام نفسه، فمبارك تمسك بالمجلس؛ والسيسي تمسك بالوزير، الذي اندفع في حديث تلفزيوني كاشفا عن مستوى بائس
وصل اللواء المتقاعد خليفة حفتر إلى مدينة العلمين المصرية رفقة نجليه صدام وخالد، حيث عقد اجتماعاً مغلقاً مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بحضور رئيس المخابرات العامة، في تحرك يعكس استمرار دعم القاهرة لمحور شرق ليبيا، ويأتي وسط جمود سياسي يخيّم على المسار الانتخابي وتعقيدات أمنية داخلية تتطلب ترتيباً جديداً في موازين التحالفات.
وصل حفتر إلى مدينة العلمين الجديدة حيث استقبله السيسي رسميا في قص العلمين، محذرا من مخاطر التدخلات الخارجية على ليبيا، داعيا إلى إجراء انتخابات عامة.
في الذكرى الثانية عشرة لمظاهرات 30 يونيو، تعود إلى الواجهة لحظة مفصلية غيّرت مسار التاريخ السياسي في مصر، حين خرجت حشود غفيرة إلى الشوارع رفضًا لحكم الرئيس الراحل محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيًا، ما مهد الطريق لتدخل الجيش بقيادة عبد الفتاح السيسي، الذي سرعان ما أصبح الرجل الأقوى في البلاد وصعد لاحقًا إلى سدة الحكم، لتطوى بذلك صفحة تجربة ديمقراطية ناشئة ويفتح عهد جديد لا يزال يرسم ملامح الدولة المصرية حتى اليوم.
بعد مرور 12 عاما على "تظاهرات 30 يونيو"، التي خرجت في ميدان التحرير وسط العاصمة المصرية، للمطالبة برحيل أول رئيس مدني منتخب، والتي بني عليها الانقلاب العسكري بعدها بأيام، تثار تساؤلات عن واقع المصريين اليوم بسبب ما جرى.
وجّه 65 معتقلًا مصريًا استغاثة يرفضون فيها الترحيل القسري إلى سجن الوادي الجديد المعروف بظروفه القاسية والتعذيب الممنهج، مؤكدين أن بعضهم طلب إطلاق النار عليهم لأن الموت أرحم، ووصفوا انتهاكات شديدة تشمل الإهانة والتجريد من الحقوق والاحتجاز في زنازين مكتظة غير آدمية.
هشام عبد الحميد يكتب: لا بد من تكاتف الجهود لإعادة السينما المصرية إلى خريطة المهرجانات الكبرى مرة أخرى
ظهر ارتباك كبير في الخطاب الإعلامي المصري بين "العداء العلني لإسرائيل" والتنسيق الواقعي معها، إذ أبرز تقرير لمجلة ناشونال انترست كيف روّجت وسائل الإعلام الرسمية لمواقف شعبوية تمجّد إيران كقوة مقاومة، رغم أن مصر تعتبرها خصمًا إقليميًا يهدد مصالحها الاقتصادية والأمنية.