هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت منظمة اليونيسف إن الأطفال في غزة يموتون "بالقصف وسوء التغذية والجوع ونقص المساعدات والخدمات الحيوية".
يكتب أنطون: الهدف الأساسي من سرقة الحمير هو حرمان الغزيّين من آخر وسائل النقل المتاحة، وإفراغ غزة من كل مقومات مواصلة الحياة، مهما كانت بسيطة.
عادت عمليات الإنزال الجوي للمساعدات على قطاع غزة منذ إعلان حكومة الاحتلال الإسرائيلي في 25 تموز/ يوليو الماضي، سماحها بإسقاط كميات محدودة من المساعدات، وبدء ما سمته "تعليقاً تكتيكياً محلياً للأنشطة العسكرية" في مناطق محددة بالقطاع للسماح بمرور المساعدات..
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يعمل على خطة لتوفير الطعام في غزة، معربًا عن قلقه من المجاعة، ومتهمًا حماس بسرقة المساعدات، فيما زار مبعوثه الخاص مراكز إغاثة في القطاع تمهيدًا لاعتماد خطة إنسانية جديدة، دون الكشف عن تفاصيلها، مؤكدًا: "سترون قريبًا".
انتقد مفوض الأونروا فيليب لازاريني بشدة عمليات إنزال المساعدات جوا إلى غزة، مؤكدا أنها "أغلى بـ100 مرة" من إدخالها عبر الشاحنات، ودعا إلى العودة للطريقة المجدية والفعالة وهي فتح المعابر البرية، مشددا على أن لدى الأمم المتحدة 6000 شاحنة مساعدات جاهزة للدخول، في وقت تتفاقم فيه المجاعة.
أعرب ترامب، عن تأثره الشديد والسيدة الأولى ميلانيا بصور المجاعة والموت جوعا في غزة.
ارتفع عدد ضحايا المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء الأربعاء بحق منتظري المساعدات شمالي قطاع غزة، إلى 51 شهيدا و648 مصابا.
دعت ثلاث وكالات أممية إلى "إغراق غزة" بالمساعدات الغذائية بشكل فوري ودون عوائق لتفادي انتشار المجاعة، في وقت حذر فيه تقرير أممي من أن القطاع يواجه "أسوأ سيناريوهات المجاعة"، وسط حصار إسرائيلي مشدد تسبب بوفاة 147 فلسطينيًا جوعًا، بينهم 88 طفلًا، وفق وزارة الصحة في غزة.
لم يلمس أهالي قطاع غزة أثرا حقيقيا لدخول شاحنات المساعدات والمكدس جزء كبير منها في الجانب المصري من معبر رفح، وذلك بعد قرار الاحتلال السماح بإدخالها مع تفاقم المجاعة في القطاع ووصولها إلى مستويات قاتلة..
يعقد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الاثنين، اجتماعاً للمجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينيت"، لبحث ملفات عدة مرتبطة بقطاع غزة، وسط تهديدات بالاستقالة داخل حكومته..
اعترف مسؤول إسرائيلي بأن قرار إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة جاء "كإجراء اضطراري لتهدئة الضغوط الدولية"
طالب المكتب الدول العربية والإسلامية وكل دول العالم لفتح المعابر فوراً، ودعا وسائل الإعلام إلى التوقف عن ترويج الشائعات والمعلومات الزائفة
أثار إعلان الاحتلال الإسرائيلي العودة إلى وسيلة إسقاط المساعدات عبر الجو فوق قطاع غزة، مع تزايد سياسة التجويع والكارثة الإنسانية المتفاقمة؛ ردوداً واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب الانتقادات المتعددة للوسيلة التي تعد تكلفتها عالية مقارنة بالوسائل البرية..
جيش الاحتلال أعلن عن هدنة تبدأ من الساعة الـ10 من صباح الأحد وحتى الثامنة مساء في المناطق الغربية من قطاع غزة، تحت مزاعم تمكين دخول وتوزيع المساعدات.
يكتب صوالحة: الشعب الفلسطيني لا يُهزم، وأن محاولات الإبادة والتهجير والمحو لن تُجدي. قد تُقتل الطفولة اليوم، وقد تُهدم البيوت وتُحرَق المدارس، لكن جذوة الحياة في فلسطين لا تنطفئ.
يقول الناشط الإغاثي عثمان الصمادي، أن الانزالات الجوية باهظة التكاليف ومحدودة التأثير، ولا يمكن لها أن تحل محل إدخال المساعدات البرية الشاملة، ولكنها تُستخدم كوسيلة ضغط أو دعم رمزي عند تعذر الوصول البري.