هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شن الجيش الأمريكي غارة دقيقة في سوريا أسفرت عن مقتل قيادي بارز في تنظيم الدولة، وهو عمر عبد القادر، المعروف بـ"عبد الرحمن الحلبي". وتأتي هذه الغارة ضمن سلسلة ضربات استباقية تهدف لتعطيل قدرات التنظيم على شن هجمات مستقبلية.
زار وفد يهودي مكوّن من 13 شخصية من مختلف أنحاء العالم، العاصمة السورية، دمشق.
سمير العركي يكتب: الجدل الدائر حتى الآن، والمرشح للاستمرار، فاته أن حل الجماعة ليس قرارا فوقيا يتم التوصل إليه عبر اتفاق بين الزعامات والقيادات، وبالتالي يصبح نافذا من فوره. فالحمولة الفكرية التي تحملها الجماعة على كاهلها، وخاصة تلك المتمثلة في إنتاج مؤسسها ومرشدها الأول حسن البنا؛ تحول دون اتخاذ قرار ضخم مثل قرار حل الجماعة، ويجعل من هذا الحل "فكرة مستحيلة" حتى ولو تعاظمت الأضرار التي تلحق بالجماعة
بينما يكثر الحديث في المنطقة عن اتفاقات "أمنية" جديدة بين دمشق وتل أبيب، تبرز تساؤلات قديمة متجددة: هل جلب التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي استقراراً وسيادة حقيقية للدول العربية، أم أنه فتح الباب أمام نفوذ إسرائيلي أوسع وهيمنة منقوصة؟ من كامب ديفيد إلى أوسلو، ومن وادي عربة إلى اتفاقات أبراهام، تكشف التجارب أن الاحتلال كان الرابح الأكبر.
أعادت الولايات المتحدة تعيين ثلاثة دبلوماسيين يعملون في الملف السوري بعد خلافات مع المبعوث توماس باراك حول دمج قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مع الجيش السوري. وكان بعض الدبلوماسيين، بما فيهم نيك غرانجر، يدعمون "قسد" بشكل أكبر، بينما يدفع باراك، بالتوافق مع تركيا، لتسريع اندماجها تحت سلطة دمشق.
ذكرت صحيفة إسرائيل اليوم أن سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، إبراهيم العلبي، سيشارك الجمعة في فعالية ينظمها هوستجز إيد وورلد وايد على هامش الدورة الثمانين للجمعية العامة، يتحدث فيها أيضا سفير الاحتلال داني دانون، إلى جانب مختطفين سابقين وسفراء غربيين، لطرح قضية الاختطاف كسلاح سياسي. ويأتي ذلك بعد تصويت الجمعية العامة على خطة فرنسا والسعودية لتعزيز حل الدولتين عبر "إعلان نيويورك"، الذي هاجمه دانون واعتبره "اقتراحا أجوف يكافئ الإرهاب".
رفضت "اللجنة القانونية العليا في السويداء" خطة الحكومة السورية لحل أزمة المحافظة، معتبرة أن دمشق تتنصل من مسؤولياتها
قال الرئيس السوري أحمد الشرع إن "المفاوضات الجارية مع إسرائيل للتوصل إلى اتفاق أمني قد تؤدي إلى نتائج في الأيام المقبلة”.
قالت صحيفة يني شفق التركية، إن العدوان على الدوحة، تسببت في تغيرات خطيرة بتوازنات المنطقة، قد يدفع تركيا، لتغيير مسارها في سوريا.
كشف حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر الحصرية، أن دمشق طلبت عروضا لطباعة أوراق نقدية جديدة، مع خطة لحذف صفرين من العملة خلال الأشهر المقبلة.
في خضم الصمت الإعلامي والمحادثات السرية، تتكشف خطوات الاحتلال الإسرائيلي في جنوب سوريا: أسلحة تُرسل، وميليشيات تُدعّم، ومال يُحوّل، كل ذلك وسط محاولات أمريكية لتمهيد الطريق لاتفاقية أمنية محتملة.
نقل موقع "أكسيوس" الإخباري عن مصدرين مطلعين، أن "إسرائيل قدّمت إلى سوريا مقترحا مفصلا لاتفاق أمني جديد، يتضمن خريطة مقترحة تمتد من جنوب غرب دمشق حتى الحدود مع الأراضي المحتلة".
أوضح الشيباني أن خريطة الطريق هذه تقوم على خطوات عملية بدعم الأردن والولايات المتحدة "أولها محاسبة كل من اعتدى على المدنيين وممتلكاتهم وبالتنسيق الكامل مع المنظومة الأممية للتحقيق والتقصي".
تجري سوريا محادثات مكثفة مع دولة الاحتلال تحت رعاية وضغط أمريكي، سعيا لاتفاق أمني يضمن انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي التي استولت عليها مؤخرا وإعادة تفعيل المنطقة العازلة المنصوص عليها في اتفاق 1974، مع وقف الغارات والتوغلات
في تطور جديد يعكس استمرار الملاحقات الأمنية لفلول النظام السوري المخلوع، أعلنت وزارة الداخلية السورية، اعتقال القيادي السابق في الفرقة الرابعة، شادي صمادي، المسؤول عن وحدة الحراسة الخاصة التابعة لغياث دلة، قائد ميليشيا "قوات الغيث".
شارك الرئيس اللبناني جوزاف عون في القمة العربية - الإسلامية الطارئة بالدوحة، حيث التقى الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع محذرا من "الفتنة الإسرائيلية"، وبحث معه ملفات الحدود والنازحين والتعاون القضائي. كما ناقش مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس تنفيذ اتفاق سحب السلاح من المخيمات، وأكد مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان حرص البلدين على علاقات تقوم على الاحترام المتبادل وعدم التدخل. وانعقدت القمة لبحث العدوان الإسرائيلي على قطر الذي أسفر عن ستة شهداء بينهم عنصر أمني قطري.