هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حلت الثلاثاء، الذكرى السادسة لوفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، في ظروف غامضة في مثل ذلك اليوم من عام 2019، في ظل تجاهل تام لملف وفاته مع انشغال الحقوقيين والسياسيين وجل المصريين بأزمات تردي أحوالهم السياسية والأمنية والمالية والاقتصادية والاجتماعية.
مصطفى خضري يكتب: لصمود مصر أمام التحديات المستقبلية، من الهجمات السيبرانية المعقدة إلى الضغوط الاقتصادية الذكية والحملات الإعلامية الممنهجة التي تستهدف العقول والإدراك، لا بد من تبني نظام هجين حقيقي. هذا يتطلب تحويل نقاط القوة التقليدية إلى مراكز ثقل متكاملة ومرنة، مع إرادة سياسية حقيقية تتجاوز العوائق الحالية والتوجهات التي تُفكك لا تُبنى، وتستعد لمستقبل صراعات الجيل الخامس
عبر متضامون عن غضبهم إزاء تعامل السلطات المصرية معهم، قائلين إن مشاركتهم في المسيرة العالمية أو "قافلة الصمود"، لا يعد جرما يستحق العقوبة.
تقرير يكشف معاناة مصر مع اعتقال أبرز قادتها السياسيين والحقوقيين والاقتصاديين منذ 2013، ما أفقد البلاد كفاءات كانت قادرة على إنقاذها من الأزمات الراهنة.
الحكومة المصرية تدرس استخدام "رأس شقير" كضمانة لإصدار صكوك سيادية محلية بقيمة مليار دولار خلال الأسبوعين المقبلين
أشار البرلماني، مصطفى البكري، في حديثه الذي حذفه لاحقا إلى تغيير رئيس الوزراء المصري الحالي، مصطفى مدبولي، لتولي منصب أمين عام جامعة الدول العربية بديلا للأمين العام الحالي، أحمد أبوالغيط، الذي تنتهي ولايته الثانية في آذار/ مارس المقبل، ومن المقرر الإعلان عن ترشيحات المنصب في أيلول/ سبتمبر المقبل.
تسعى ليلي سويف إلى إطلاق سراح ابنها، الذي قضى أكثر من عشر سنوات في السجن كناشط سلمي من أجل الحرية في مصر.
أيدت أبوظبي، الإطاحة بحكم الرئيس مرسي، ودعمت انقلاب السيسي، وقدمت له إلى جانب السعودية والكويت، حزمة مساعدات مالية واقتصادية ضخمة.
استقبل رئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الأربعاء، رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي، لدى وصوله إلى مطار أبو ظبي.
في أول تعليق له بعد الإفراج عنه، تحدث السياسي المصري أحمد طنطاوي عن تجربته في السجن، واصفًا إياها بأنها "قاسية ولكنها محملة بالدروس والمعاني الإنسانية العميقة".
مصر وإيران تبحثان إعادة العلاقات بعد 46 عاماً، وسط تركيز على أزمة غزة وملف الملاحة البحرية، بين تفاؤل دبلوماسي وتحفظات داخلية.
زار وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، منطقة خان الخليلي الشهيرة في القاهرة، حيث قام بجولة في شوارعها التاريخية القديمة خلال زيارته الرسمية إلى مصر.
أثار مشروع "جريان" العمراني الجديد، الذي يدعمه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وتنفذه شركة تابعة لجهاز سيادي عسكري، جدلاً واسعاً بسبب حجمه الضخم وكلفته الباهظة، وتخصيص مياه من فرع رشيد لنهر النيل لتغذيته، رغم أزمة شح المياه التي تواجهها البلاد.
اتسعت قائمة الأصوات المطالبة بالإفراج عن عبد الفتاح لتشمل نائب رئيس مجلس الوزراء الأسبق، زياد بهاء الدين، الذي أكد أن "استعداد الدكتورة ليلى للتضحية بحياتها يستحق الاحترام والمساندة حتى من أولئك الذين يختلفون معها، ويستوجب تحركًا عاجلًا لإنقاذها باسم الإنسانية".
ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا" أن عراقجي التقى السيسي في إطار زيارة يجريها إلى القاهرة، يليها بزيارة إلى لبنان الثلاثاء.
قطب العربي يكتب: هذه المفاجأة دفعت الكثيرين للتساؤل عن السبب الذي دفع السلطة للالتزام هذه المرة بالقانون، ومن ثم إطلاق سراح الطنطاوي عقب انتهاء محكوميته! لا أحد يعرف الأسباب على وجه الدقة، ولكن يمكن تخمينها في اكتفاء السلطة بهذه العقوبة (غير المبررة أصلا)، مع ما يصاحبها من عقوبة تكميلية تتعلق بحرمان الطنطاوي من ممارسة حقوقه السياسية لمدة خمس سنوات، بما يعنيه ذلك من حرمانه من الترشح للانتخابات البرلمانية التي ستجري في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل