هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
توفيق محمد يكتب: أوجب واجبات العصر والتي أكدها العدوان الإسرائيلي على الدوحة؛ هو بداية مرحلة جديدة من السعي نحو استقلال الدول العربية والإسلامية وتسعى من خلاله إلى تطوير صناعاتها وإنتاجها على جميع المستويات حتى لا تضطر مرة أخرى إلى الضغط على مفاتيح الدفاعات الجوية فتجدها معطلة
حازم عيّاد يكتب: لم تعد الوساطات وإدارة المفاوضات أولوية قطرية بل حماية سيادة الدولة وملاحقة المعتدين، ولم يعد مشروع حل الدولتين ومؤتمر نيويورك من أولويات الدبلوماسية السعودية، بل عقد شراكات استراتيجية دفاعية مع باكستان، والحال ذاته لدى مصر والأردن وتركيا والعراق، فهي دول تستشعر خطرا أكده مشروع الضم للضفة الغربية الذي تدعمه إدارة ترامب، ومشروع التهجير من قطاع غزة إلى سيناء الذي يعمل عليه جيش الاحتلال، وتهديد تركيا بإسرائيل الكبرى وبإقامة كيان كردي انفصالي على حدودها مع سوريا، وتهديدات ورسائل القائم بالأعمال الأمريكي لرئيس وزراء العراق محمد شياع السوداني وأقطاب القوى السياسية؛ بضربة جوية مقبلة يشنها الكيان الإسرائيلي تستهدف العراق وفصائله
يطرح عدوان الاحتلال على الدوحة تساؤلات حول إمكانية تقارب الخليج مع إيران، في ظل رغبة الاحتلال بالسيطرة على المنطقة.
عقد مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون، الخميس في الدوحة، اجتماعا استثنائيا برئاسة وزير الدفاع القطري لبحث الاعتداء الإسرائيلي على قطر في 9 أيلول/سبتمبر.
قرر قادة دول مجلس التعاون الخليجي يوم الاثنين الماضي، عقد اجتماع عاجل لمجلس الدفاع المشترك الخليجي في الدوحة، لبحث الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف العاصمة القطرية، وسط إدانات شديدة للانتهاك الصارخ لسيادة دولة قطر..
حامد أبو العز يكتب: قصف الدوحة لم يكن مجرد هجوم عابر، بل إعلان صارخ أن إسرائيل كيان عدواني يرى في نفسه استثناء من القوانين والأعراف الدولية، وإذا لم يواجه هذا الاعتداء برد حازم، فإن الرسالة التي ستستقر في ذهن الاحتلال هي أن العواصم العربية مباحة بلا ثمن. لقد آن الأوان لأن يتحول الغضب إلى فعل، وأن يُعاد الاعتبار لفكرة السيادة كقيمة غير قابلة للتفاوض
عماد الشدياق يكتب: من الدوحة إلى دمشق، المشهد واحد: الشرق الأوسط بدأ يفتح صفحة جديدة من إعادة التموضع، أو في أضعف الإيمان يفكّر فيها. وعليه، لم يعد السؤال هل تبحث العواصم العربية عن بديل، بل متى وكيف ستُنسج التحالفات الجديدة؟ ومن سيملأ الفراغ الذي خلّفه اهتزاز الثقة بواشنطن؟
قالت باحثة دولية، إن الاحتلال بات التهديد الأكبر لدول الخليج بدلا من إيران، بعد خرقها خطا أحمر بقصف الدوحة.
إسلام الغمري يكتب: الخليج الذي طالما اعتُبر الحليف الأوثق لواشنطن، استيقظ اليوم على صدمة حقيقية؛ قواعد أمريكية ضخمة لم تمنع عدوانا غادرا من نتنياهو، بل تحوّلت إلى ذريعة لهجوم إيراني قبل ذلك. هذه المفارقة تجعل دول الخليج تفكّر بجدية في إعادة صياغة تحالفاتها
طالب المجلس الوزاري لمجلس التعاون الخليجي، بوقف إطلاق نار غير مشروط في قطاع غزة، ووقف الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين في القطاع.
وجّه تحالف من 14 منظمة حقوقية ونقابية، بينها هيومن رايتس ووتش، رسالة إلى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يطالب فيها بضمان إدراج شروط صارمة لحماية حقوق العمال والحقوق الأساسية، محذّراً من أن تجاهل هذه المعايير سيجعل لندن شريكاً في الانتهاكات الممنهجة التي يتعرض لها ملايين العمال الوافدين في دول الخليج.
تضم المبادرة مئات النشطاء الخليجيين من خلفيات حقوقية ومجتمعية، وقد تلقى معظمهم تدريبات وأنشطة تضامنية قبل الانطلاق. غير أن هؤلاء يفضلون عدم الكشف عن هوياتهم أو بلدانهم في الوقت الراهن "لأسباب أمنية ولوجستية" بحسب قولهم، ولتفادي أي ضغوط قد تعرقل مهمتهم.
يقول الكاتب: بدأت تركيا تدرك أهمية الشرق الأوسط بشكل أفضل مع فرض العقوبات الغربية (بسبب عملية قبرص) وأزمة النفط على العالم.
أثار السعودي ماهر الدلبحي تفاعلا واسعا بعد إنقاذه محطة وقود من انفجار محقق عبر قيادة شاحنة مشتعلة إلى خارجها، وقررت السلطات منحه وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى ومكافأة مليون ريال تقديرا لموقفه البطولي.
سلّط معهد بحوث الأمن القومي الإسرائيلي، الضوء على توجه دول الخليج بعد حرب الـ12 يوماً بين تل أبيب وطهران، مؤكدا أن المواجهة العسكرية عززت الحضور الخليجي عقب إضعاف إيران، التي هي مصدر قلقها الأمني الأساسي..
إبراهيم عيسى تحدث عن مشروعات نفذها الجيش ولم تؤد المطلوب منها مثل الصوب الزراعية، والمزارع السمكية.