هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يُتهم نتنياهو بالسعي لإفشال صفقة تبادل الأسرى لإطالة حرب غزة والبقاء بالسلطة رغم محاكمته بالفساد، وهو نموذج لاستغلال الزعماء للأزمات لتحقيق مكاسب سياسية، كما جسدته أعمال درامية أمريكية مثل House of Cards وScandal و24، حيث استُخدمت "الأزمات والرهائن والإرهاب كأدوات للابتزاز السياسي وتعزيز النفوذ".
كشفت "تايمز أوف إسرائيل" أن حسام الأسطل، ضابط الأمن الوقائي السابق، أعلن تشكيل جماعة مسلحة في خان يونس بالتنسيق مع إسرائيل، بعد فراره من السجن والتحاقه بميليشيات ياسر أبو شباب. وبيّنت صحف أخرى أن هذه الجماعات، المدعومة من الاحتلال، تضم مجرمين وتكفيريين استخدموا لنهب المساعدات ومهاجمة حماس، في تكرار لتجارب إسرائيل السابقة مع الميليشيات في لبنان وسوريا.
في حدث أثار جدلا واسعا، ادعى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن تركيا حالت دون تسليم "نقش سلوان" للاحتلال الإسرائيلي، في محاولة لتثبيت الرواية الإسرائيلية حول ملكية القدس. لكن الحقائق التاريخية والتفسيرات الأثرية تكشف قصة مختلفة تماما، تؤكد أن النقش يعود للعصر الحديدي ويؤكد سيطرة المصريين القدماء على المدينة، مما يحوّل الرواية الإسرائيلية إلى محاولة لتزييف التاريخ لتبرير السيادة الاحتلالية.
يكتب أمين: أهم أداة يمكن أن تخيف إسرائيل اليوم في عالم ما بعد العولمة، العودة إلى «الغيتو» ثانية، وهو أمر يمكن للمقاطعات الاقتصادية والدبلوماسية، ناهيك بالحصار الإعلامي المكثف أن يفت في عضدها.
ذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وجه جيش الاحتلال لهدم مدينة غزة "من جذورها".
قال الموقع إن "إسرائيل سعت لارتداء عباءة أثينا والقدس وروما، مروجة نفسها كدولة متعددة الثقافات، لكنها في الواقع تنفّذ إبادة جماعية عبر جيشها".
منير شفيق يكتب: أصبح الوضع العسكري للحرب في قطاع غزة مرشحا، عسكريا وسياسيا ودوليا، ليؤدي إلى سقوط كل رهان على نتنياهو وترامب في كسب الحرب، وذلك على عكس أوهام الذين يدعون إلى الاستسلام
أظهر استطلاع رأي إسرائيلي جديد، تقدم حزب "الليكود" الذي يتزعمه رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، فيما تراجع تحالف نتنياهو الحكومي بمقعدين مقارنة بالاستطلاع السابق..
نشرت صحيفة نيويورك تايمز مقالًا للكاتب روجر كوهين تناول فيه سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكداً أن الحرب على غزة شكّلت نقطة تحول في نهجه السياسي والعسكري.
نظم يهود أرثوذكس مناهضون للاحتلال مظاهرة في مدينة نيويورك الأمريكية، احتجاجا على مشاركة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في اجتماعات الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة التي ستبدأ الأسبوع المقبل.
يعيش الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حالة من التوتر المتصاعد مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بسبب الخلاف حول إدارة الحرب في غزة والتعامل مع حماس، حيث يشعر ترامب بالإحباط من تحدي نتنياهو لمطالبه المتكررة بوقف إطلاق النار، لكنه يمتنع عن ممارسة أي ضغط علني عليه نتيجة العلاقة الوثيقة التي تجمعهما.
في خطاب اتسم بالحدة والرسائل المباشرة، شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أن تركيا ليست "ضيفة ولا غازية" في منطقتها، بل هي "صاحبة الدار" التي ستبقى راسخة فيها "حتى قيام الساعة"، موجهاً انتقادات لاذعة لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، الذي وصفه بـ"القاتل" و"زعيم عصابة المجازر"، ومؤكداً أن أقوى رد على الإبادة الإسرائيلية المتواصلة منذ 23 شهراً في غزة يصدر من الشعب التركي وجمهوريته.
ذكرت صحيفة إسرائيل اليوم أن سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، إبراهيم العلبي، سيشارك الجمعة في فعالية ينظمها هوستجز إيد وورلد وايد على هامش الدورة الثمانين للجمعية العامة، يتحدث فيها أيضا سفير الاحتلال داني دانون، إلى جانب مختطفين سابقين وسفراء غربيين، لطرح قضية الاختطاف كسلاح سياسي. ويأتي ذلك بعد تصويت الجمعية العامة على خطة فرنسا والسعودية لتعزيز حل الدولتين عبر "إعلان نيويورك"، الذي هاجمه دانون واعتبره "اقتراحا أجوف يكافئ الإرهاب".
أظهرت بيانات المكتب المركزي للإحصاء أن إسرائيل شهدت العام الماضي هجرة سلبي يقارب 23 ألفا، مع مغادرة نحو 79 ألف شخص مقابل وصول 25 ألف مهاجر وعودة 21 ألف إسرائيلي، وأوضح البروفيسور سيرجيو ديلا-بيرغولا أن هذه هي المرة الرابعة خلال المئة عام الماضية التي تشهد فيها إسرائيل هجرة سلبية، مشيرا إلى أن نصف المغادرين تقريبا من غير اليهود الذين لا تعترف بهم الحاخامية، وأن الحرب والوضع الاقتصادي كانا أبرز الدوافع.
شهدت قاعة أرينا ويمبلي في لندن أمس الأربعاء حفلاً خيرياً بعنوان "معاً من أجل فلسطين" بمبادرة الفنان البريطاني براين إينو وجمعية Choose Love، بمشاركة واسعة من نجوم عالميين وفنانين فلسطينيين. الحفل الذي حضره أكثر من 18 ألف شخص جمع نحو 1.5 مليون جنيه إسترليني لدعم منظمات فلسطينية في غزة، وتخللته رسائل سياسية قوية ضد الاحتلال، وانتقادات لصمت المشاهير، وسط تصاعد الغضب الدولي من الجرائم الإسرائيلية التي خلفت أكثر من 65 ألف شهيد و165 ألف جريح في القطاع.
تسمح التحالفات الجديدة لآيزنكوت بالانضمام لأحزاب أخرى، مع الحفاظ على استقلاليته، ومع وجود شخصيات يمينية رسمية في القائمة التأسيسية